شكر وتقدير

الأربعاء، 1 ديسمبر 2010

أعزائي الطلبة:

كل الشكر والتقدير لتفاعلكم المتميز، وكم أنا سعيد بهذا العطاء المثمر، وأرجو متابعة هذا النشاط ، وأنا على يقين بأنه سيكون له نتائج عظيمة في سبيل تذليل الصعوبات في تعلمكم لمادة الرياضيات، أكرر شكري لكل من تصفح المواقع المقترحة وساهم بتعليقاته ومشاركاته في إظهار الأثر الإيجابي الذي تحدثه هذه المواقع سواء على التحصيل الدراسي أو على زيادة الدافعية نحو التعلم. ولا أنسى شكر أولياء الأمور الكرام الذين أتاحوا لأبناءهم فرصة استخدام الانترنت بالرغم من وجود بعض التخوف والحذر من ذلك ، وإن كنت أشارككم الرأي في وجود مساوئ للإنترنت إلا أنني على يقين بأن متطلبات هذا العصر تقتضي منا كمعلمين وأولياء أمور ومربين أن نجد الطريقة المناسبة والآمنة لطلابنا وأبنائنا لاستخدام كل ما هو متاح من وسائل تكنولوجية عصرية بشكل يتناسب وطبيعة مجتمعنا المحافظ على قيمه وأخلاقه الأصيلة المنطلقة من روح عقيدتنا ومبادئ ديننا .

3 التعليقات:

وسام سائد يقول...

شكرا جزيل لك يا استاذ على هذه المواضيع التي حركت شعور الطلاب بمادة الرياضيات

الطالب: وسام سائد رداد

Unknown يقول...

بارك الله فيك يا استاذ وجزاك خيرا

مؤمن محمد عجاج يقول...

منذ عمر 18 عاماً كان بيل يعمل على فكرة إرسال خطاب ، وفي عام 1874م وهو يعمل على عمل برقية ، طبق فيها المبادى الأساسية في صناعة الهاتف ، وقد قام أثبت نجاحه عندما نادى مساعده من الغرفة الأخرى واتسن(Watson) عندما قال له : واتسن أريدك تعال هنا ، وبعد نجاحه قام بإنشاء شركة هاتف في عام 1877م .

وبعد نجاحه وفي عام 1895م إهتم بيل في علم الطيران ، كانت هناك العديد الإختراعات تجرب في منزله الصيفي في كندا ، وكانت بدايته في بناء طائرة ورقية كبيرة وفي عام 1907 ابتكر طائرة ورقية قادرة على حمل شخص ، وكان له دور في تطوير الطائرة البحرية التي وصلت سرعتها 113 كيلو متر في الساعة ، كانت المركب الأسرع في العالم .

بعد 1895 إهتمام بيل دار في الغالب إلى علم الطيران. العديد من إختراعاته في هذه المنطقة كانت اختبرت أولا قرب بيته الصيفي في Baddeck على جزيرة بريتون الرأس في نوفا اسكوتشيا، كندا. دراسته من الطيران بدأت ببناء الطائرات الورقية الكبيرة، وفي 1907 إبتكر a طائرة ورقية قادرة على الحمل a شخص. مع a مجموعة الشركاء، بضمن ذلك المخترع الأمريكي والطيّار جلين Hammond كيرتس، طوّر بيل الجنيح , a قسم متحرّك لجناح طائرة الذي يسيطر على اللفّة. طوّروا أجهزة هبوط وإقلاع الدرّاجة الثلاثية أيضا، التي سمحت للإقلاع أولا وإنزال على a حقل طائر. إنطباق مبادئ علم الطيران إلى الدفع البحري، مجموعته بدأت بالعمل على مراكب القارب المزعنف، التي تسافر فوق الماء في السرعة العالية. "hydrodromeه" بحجم التام النهائي، طوّر في 1917، وصل سرعة في الزيادة من 113 كيلومتر في الساعة (70 m. p. h) وللعديد من السنوات كانت المركب الأسرع في العالم ، وكان له دور في تطوير النسل للخراف ، توفي في كندا وأسس متحف خاص فيه يحتوي العديد من اختراعاته.

إرسال تعليق